الحميات الغذائية

هناك عددَا لا نهائي من الأنظمة الغذائية المناسبة لأصحاب الحميات الغذائية، وحاز نظام كيتو دايت على شهرة واسعة في الآونة الأخيرة واقبل عليه كثير من الأشخاص. ويتمتع بعددًا من المزايا اجعل من يتبعه يفقد الوزن سريعًا. لذا عليك معرفة كافة الأغذية المسموحة والمشروبات لتبدأ في فقد دهونك المتراكمة منذ زمن. وعليك معرفة قائمة الممنوعات فيه […]

لأن الحميات الغذائية الحل النهائي الذي يلجأ إليه المصابون باضطرابات فرط الوزن ورغبتهم العارمة بالتخلص من السمنة تدفعهم لتجربتها دون التحقق من صحتها، قرر خبراء التغذية الإفصاح عن أنواع حميات جديدة آمنة مفيدة لها تأثيرات إيجابية على الوزن ومنها دايت الماء الذي يعد نظامًا حديثًا من أنظمة التخسيس ظهر مؤخرًا وحصد شهرة واسعة بين الكثير.

هناك العديد من الحميات الغذائية التي يتم اتباعها لإنقاص الوزن ولكن من أكثر الحميات الغذائية شهرة في العالم هو الرجيم الكيميائي الذي يساعد على نزول وزنك بشكل سريع جداً وفي وقت سريع، لأنه نظام يعتمد على تحسين كيمياء الجسم وضبط التمثيل الغذائي عن طريق تناول أطعمة تحتوي على نسبة عالية من البروتين والخضروات وتقليل نسبة

في رحلة بحثك عن أفضل نظام غذائي لإنقاص الوزن لتغيير نظام حياتك ستجدين أن رجيم الباليو ” حمية العصر الحجري” الأكثر بحثًا ومن ضمن الأنظمة التي شهدت انتشارًا واسعًا بهذا المجال، لما تحققه من نتائج سريعة وسحرية بالوزن وتساعد الأفراد على استعادة وزنهم الطبيعي واكتساب قوام رشيق وجسم صحي. والكثير من الدراسات العلمية أجريت على

اشتهر رجيم اللقيمات في الآونة الأخيرة بفعاليته في إنقاص الوزن دون حرمان، دون الالتزام بجدول السعرات الحرارية. أو نسبة الدهون، وكمية النشويات داخل الوجبة. فهو يختلف عن باقي الأنظمة الغذائية. ويعتمد بشكل أساسي على تقليل الحصة اليومية للطعام، وتقسيمها بشكل منظم، يساعد على الاحساس بالشبع لفترات طويلة. يمكن لنظام اللقيمات أن يساهم في إنقاص وزنك،

اتباع أحد أنواع حميات غذائية يساعد الجسم على الوقاية من المشكلات الصحية مثل سوء التغذية أو الإصابة بأمراض خطيرة مثل السكري والسرطان وأمراض القلب، وقد أصبحت ثقافة الأنظمة الغذائية أكثر شيوعًا مقارنة مع السنوات السابقة.وقد أشارت التقديرات أن هنالك 45 مليون شخص يتبعون نظامًا غذائيًا كل عام، لهذا حرصنا على توفير أشهر أنواع حميات غذائية

انتشر مرض السمنة المفرطة بصورة كبيرة على المستوى العالمي فمنذ عام 1975 حتى الآن تضاعف عدد المصابين به ثلاث مرات، ولم يقتصر الأمر على فئة عمرية أو نوعية محددة لأن 39% في الفئة العمرية ( 18 فيما فوق) عانوا فرط الوزن ومنهم 13% عانوا السمنة وفق لتقديرات 2016، وليس ذلك فقط بل أصيب بها 40