أشهر أنواع الحساسية عند الأطفال

اشهر انواع حساسية الأطفال

كثيرًا ما يعاني الأطفال من أنواع الحساسية المختلفة. والتي تظهر أعراضها بقوة خاصة، في فترة التقلبات الموسمية، وإن كانت حساسية الشتاء هي الأشرس. تختلف طرق العلاج باختلاف النوع المصاب به طفلك. ولكى نتمكن من معرفة كيفية العلاج، علينا أولا التعرف على الأسباب المؤدية لذلك، وتحديد الأعراض التي تشير للإصابة بها. بالإضافة إلى التعرف على الطرق الطبيعية للتخفيف من تلك الأعراض. وإجراءات الإسعافات الأولية لحماية طفلك من الحساسية المفرطة.

أشهر أنواع الحساسية عند الأطفال

الحساسية من أشهر الأمراض الشائعة بين الأطفال، منذ الولادة وحتى البلوغ. وهي نتيجة خلل في الجهاز المناعى، وإعطاء رد فعل مبالغ فيه، تجاه بعض المؤثرات الخارجية. غالبًا ما يكون السبب الرئيسي للإصابة بهذا المرض، العامل الوراثي المنقول للطفل من الأبوين.

حساسية الاطفال الرضع

اسباب حساسية الرضع

تبدأ ظهور علامات التحسس منذ الشهور الأولى للرضيع، والتي عادة ما تظهر في صورة طفح جلدي، وإكزيمات متفرقة على الوجه والجسم. ويعود السبب في ذلك:

طفح ما بعد الولادة

عادة ما يكون هذا الطفح الجلدي نتيجة لزيادة وزن اثناء فترة الحمل، أو نتيجة التعرض لعدوى بكتيرية بعد الولادة. وتظهر الحبوب الحمراء على جسم الرضيع في مناطق متفرقة مثل الوجه، الرأس، الصدر، والقدمين. ويتسبب في الشعور بالحكة، والبكاء المستمر للرضيع.

ارتفاع درجة الحرارة

ارتفاع الحرارة من أكثر المسببات في تحسس الجلد، والتي تتسبب في ظهور البثور على جميع أجزاء الجسم. وعادة ما يصاحبها أعراض الإنفلونزا المعروفة. وفي بعض الحالات تؤدي الحرارة إلى ظهور البثور حول الفم والتي تحتاج إلى تدخل طبي لتسكين الألم، ويكون ذلك لمدة أسبوع على الأقل.

وهناك النوع الأكثر شدة الناتج عن الحمى الشديدة، والذي يظهر في صورة طفح جلدي باللون الأحمر والملمس الخشن. وهو من الأنواع الأشد ألمًا.

الحليب

في بعض الحالات يؤدى تناول الحليب الصناعي إلى ظهور علامات التحسس على جسم الرضيع، والتي عادة ما تظهر في الشهور الأولى، وتستمر معه حتى عمر الستة أشهر. وتكون العلامات الظاهرة نتيجة شرب الحليب، حكة، احمرار، وجفاف في الجلد.

وهنا يكون الرضيع بحاجة للتدخل الطبي السريع، والتوقف عن تناول الحليب، والبحث عن بدائل له. وغالبًا ما تستمر تلك المشكلة مع الطفل طوال حياته.

الحفاضات

يحدث التحسس الجلدي، وخاصة في منطقة الحفاضات، نتيجة لعدم تعرض تلك المنطقة للهواء بشكل كافي، وتكون البكتيريا نتيجة لعملية التبول والتبرز، واحتكاكها بالجلد بشكل مباشر. وتظهر حساسية الحفاضات، في صورة فقاعات وبثور شديدة الاحمرار، وتتسبب في حكة مؤلمة للرضيع. يمكن تجنب تلك المشكلة عن طريق تغيير الحفاضات بشكل منتظم، والحفاظ على المنطقة جافة، مع تعريضها للهواء من حين إلى أخر. وقد تساعد الكريمات والمرطبات الجلدية، التي تحتوي على البرافين والزنك، في التخفيف من آثار الالتهابات والتقرحات الجلدية.

حساسية الأنف عند الأطفال في الشتاء

حساسية الأنف في الشتاء

واحدة من أكثر الأنواع انتشاراً والتي تأتي نتيجة التهاب الأنف والحلق، نتيجة نزلات البرد الشديدة. كما يحدث التهاب الأنف التحسسي نتيجة للأسباب الأتية

التعرض للغبار

يأتي الغبار عن طريق حركة الهواء، وتشبعها بالأتربة، وعوادم السيارات، وكذلك روائح العفن. والتي تتراكم على المفروشات، والملابس، مما تتسبب في تضرر الجهاز التنفسي وظهور علامات تحسس الأنف.

الحيوانات الأليفة

تنتشر البروتينات في الهواء، نتيجة لتطاير شعر الحيوانات، بالإضافة إلى رائحةة فضلاتهم النفاذة، والتي تتسبب بشكل كبير في حكة الأنف والرغبة في العطس.

العطور والسجائر

قد يصدر رد فعل تحسسي عند شم بعض من العطور النفاذة، أو رائحة النيكوتين المتطاير من السجائر.

حبوب اللقاح المتطايرة

التهاب الجيوب الأنفية

وعادة ما تكون الطريقة الأمثل للحفاظ على الطفل، هو تجنب تلك المؤثرات، مع الالتزام بالأدوية العلاجية المخصصة لتهدئة الأنف والتخفيف من أعراضة.

حساسية جلد الأطفال

أعراض حساسية الجلد عند الأطفال

وهي الحساسية المنتشرة بين الأطفال والكبار، والتي عادة ما تظهر أعراضها بعد الولادة، التي تتمثل في ظهور بقع حمراء على مناطق متفرقة في الجسم مؤلمة، وتسبب الحكة. وتكون أشد حدة خلال فترة الصيف، أو عند التعرض للمؤثرات المنشطة لها مثل:

  • ارتداء ملابس غير قطنية
  • الحرارة المرتفعة
  • لدغات الحشرات
  • حساسية الطعام
  • التعرق
  • الجفاف
  • الصابون والشامبو المعطر
  • بعض المركبات الكيميائية للأدوية العلاجية

حساسية القمح عند الاطفال

ظهر مؤخرًا هذا النوع من التحسس، والذي يحدث للعديد من الاسباب، ويبدء في الظهور، منذ تناول الطفل الطعام عند بلوغ 6 سنوات، نتيجة لإفراز الجهاز المناعي مضادات طبيعية لبروتين القمح. وهي من أشد الأنواع خطورة عند إهمال تجنب مشتقات القمح، للوقاية من الأعراض الناتجة عنه، مثل:

  • تورم الجسم
  • ظهور بقع حمراء في مناطق متفرقة، تسبب الحكة.
  • إحتقان الأنف
  • صعوبة التنفس
  • القئ
  • تقلبات المعدة

كما يمكن أن يتسبب في حدوث الأعراض الحادة، والتي تمثل خطورة حقيقية على حياة الطفل. لذلك عليك الابتعاد تمامًا عن تلك الأطعمة المليئة ببروتينات القمح مثل:

  1. الخبز بأنواعه
  2. المعجنات
  3. المكرونة
  4. الكسكسي
  5. رقائق القمح
  6. المقرمشات
  7. صوص الصويا
  8. اللحوم
  9. الأيس كريم
  10. الجيلي
  11. النشا

وعادة إن كنت مصاب بحساسية القمح، فقد تكون مصاب أيضًا بالتحسس من الحبوب المشابه له مثل الشوفان والشعير، وكذلك بحساسية الغلوتين.

حساسيه الصدر للاطفال

حساسية الصدر عند الأطفال

واحدة من أشهر أنواع الحساسية، والتي تتسبب في نوبات السعال المستمرة لأيام، مع ظهور احتقان الحنجرة، وجفاف الحلق. وتأتي نتيجة للأمراض الوراثية، أو العوامل البيئية من حيث التلوث، والتقلبات الجوية. عادة ما يحتاج الطفل في الحالات الخفيفة إلى تناول الأدوية المهدئة للسعال، والموسعة للشعب الهوائية. إما في الحالات المتأخرة، يلزم الخضوع لجلسات التنفس. مع الالتزام بعدم التعرض للهواء المباشر، أو الروائح النفاذة.

الحساسية الموسمية

يصاب الأشخاص بالحساسية الموسمية، نتيجة لمجابهة الجهاز المناعي للتقلبات الجوية خاصة في فصل الربيع، وافراز مادة الهيستامين. ويكون السبب الرئيسي في الإصابة بها حبوب اللقاح المنتشرة في الهواء، ورائحة الأزهار والمبيدات الحشرية. بالإضافة إلى العواصف الترابية الشديدة. عادة ما تظهر أعراضها على شكل انسداد الأنف، مع الشعور بعدم القدرة على التنفس.

أسباب حساسية الأطفال

السبب الرئيسي في الإصابة بهذا المرض، هو خلل الجهاز المناعي، وارساله إشارات للجسم بوجود خطر تجاه أحد المسببات السابق ذكرها، مما يجعلة يعطي رد فعل هجومي. وتتراوح ردود الفعل التحسسية بين البسيطة وشديدة الخطورة. لذلك يجب اكتشافها مبكرًا للقدرة على الوقاية منها، والحد منها بتناول العلاج المناسب لأنواعها المختلفة.
ومن أشهر أسباب التحسس عند الأطفال:

  1. العوامل الوراثية
  2. زيادة وزن الأم، وتعرضها للأدخنة والروائح النفاذة، أثناء فترة الحمل.
  3. تناول الألبان الصناعية في فترة الرضاعة.
  4. الحرارة والرطوبة الشديدة في المناطق الجافة. والبرودة في المناطق القطبية.
  5. التعرض للهواء المباشر، والأتربة على الأسطح والمفروشات، المعرض لها الطفل بشكل مباشر.
  6. ارتداء ملابس صوفية، ومن الألياف الصناعية.
  7. تناول الأطعمة التي تحتوي على عناصر مسببة للتحسس.
  8. التدخين السلبي
  9. السكن في المناطق الصناعية.
  10. تعرض الجلد بشكل مباشر لمنتجات العناية المليئة بالمواد الكيماوية.
  11. ارتداء الحفاضات لفترات طويلة دون تهوية.
  12. ملامسة الحيوانات، واستنشاق الهواء المعبأ بالشعر المتطاير منها.
  13. التعرض للدغ الحشرات.
  14. ارتداء عدة طبقات من الملابس في الشتاء.
  15. ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  16. نزلات البرد الشديدة.
  17. الإصابة بالأمراض الجلدية.

أعراض الحساسية عند الأطفال

أعراص حساسية الأطفال

تختلف الأعراض باختلاف النوع المصاب به الطفل، ولكن هناك بعض الأعراض الأكثر شيوعًا بينهم. والتي يصاب بها مريض الحساسية في مختلف الأعمار السنية. والتي تدل بشكل مباشر على ضرورة استشارة الطبيب، واتباع البروتوكول العلاجي المناسب له.

ومن أشهر تلك الأعراض:

  1. تهيج البشرة والرغبة في الحكة.
  2. ظهور البقع والحبوب على الجسم والوجه.
  3. صعوبة التنفس.
  4. السعال والعطس المستمر
  5. حكة الأنف، وسيلانه.
  6. تدميع العين واحمرارها.
  7. كدمات وتقرحات.
  8. جفاف الجلد، وتشققه.
  9. اضطرابات المعدة، والرغبة في القئ.
  10. احتقان الجيوب الأنفية.

اختبار حساسية الأطفال

يتم عمل الاختبار بعد الكشف الطبي وتشخيص الحالة. عن طريق الفحص الطبي، والبحث عن المسبب الأساسي للحساسية. وقد يكون هذا الأمر صعب إلى حد كبير لتشابه الأعراض والأنواع. والذي يدفع الطبيب إلى أجراء الاختبارات الإكلينيكية، و دراسة تاريخ الحالة المرضية الوراثية قبل كتابة العلاج المناسب لها.
ويتمثل الاختبار الاكلينكي في إجراء اختبار الجلد، عن طريق تعرض رقعة محددة من الجلد لبعض من المسببات، المحتمل تكون هي سبب المشكلة، ومتابعة رد فعل الجسم بعد التعرض لها. وفي بعض الحالات يحتاج الطبيب إلى إدخال جرعات من تلك المسببات عن طريق حقن الوريد.
كما يلتزم المعالج بإجراء اختبار جهاز المناعة، وتحليل صورة الجسم الكاملة، بالإضافة إلى الأشعة السينية على الأنف والصدر.

علاج الحساسية للأطفال

العلاج الأساسي والأمثل للحد من الشعور بالتحسس الجلدي، الأنفي، والصدري، هو تجنب تلك الأسباب. ثم يأتي العلاج الطبي لتحسين وظائف الجهاز المناعي، والمساعدة على الوقاية من التعرض لأعراض مفرطة.

دواء الحساسية للأطفال

يعتمد دواء الحساسية على مد الجسم بمضادات لمادة الهيستامين وذلك عن طريق

  1. بخاخات الكورتيزون للأنف.
  2. دواء مضاد للحساسية.
  3. مزيلات احتقان وانسداد الأنف.
  4. المراهم المهدئة للطفح الجلدي.
  5. أدوية الربو.

علاج حساسية الصدر

علاج حساسية الصدر

يتمثل علاج مشكلات الصدر، في ضرورة الالتزام بجلسات التنفس، عن طريق أنابيب الأكسوجين، أو استشاق البخار، لتهدئة الصدر. وكذلك الالتزام بتناول أدوية الربو.

علاج كحة الحساسية

وهي الكحة الشديدة، والتي تتسبب في جرح الحلق، والشعور بعدم القدرة على التنفس لاستمرارها لفترات طويلة. ويكون علاجها عن طريق تعاطي الأدوية المهدئة للكحة الناشفة، ومذيبات البلغم والاحتقان. بالإضافة إلى تناول الأعشاب المهدئة.

علاج الحساسية عند الأطفال طبيعيا

يمكن المساهمة في علاج تحسس الجسم عن طريق بعض الأشياء الطبيعية مثل:

الأعشاب

هناك العديد من الأعشاب المهدئة للتقرحات الجلدية الناتجة عن التحسس الجلدي. كما تساعد بعضها على تهدئة السعال، توسيع الشعب الهوائية.
ومنها:

  • النعناع: يساعد منقوع النعناع البارد، على تهدئة التهيج الجلدي، لما يحتويه على مادة المنتول المخدرة.
  • الروزمارى: من الأعشاب المهدئة لمشكلات الصدر، والتي تساعد على تهدئة السعال بشكل كبير، عند غليها واستنشاق بخارها.
  • القرنفل: يحتوى القرنفل على نسبة كبيرة من المسكنات الطبيعية. والتي يمكن أن تساعد على تخفيف الشعور بآلام الحكة، عن طريق نقعها في الماء الساخن، وتركها حتى تهدء تمامًا. ثم دهن المنطقة المصابة وتغطيتها بالشاش الطبي.
  • الصبار: يحتوي الصبار على مواد مرطبة للبشرة، والتي يمكن الاستفادة منها، عند دهن الجسم بهلام الصبار الطبيعي.

العسل

من أكثر المواد الطبيعية المساهمة في علاج المشكلات الصحية المختلفة، عن طريق تناول ملعقة يوميًا على الريق، أو خلطة مع الماء الدافئ والليمون، مما يساعد على تقليل الكحة والشعور بالراحة.

الفواكه والخضروات

يمكن الاستفادة من تناول الخضروات المفيدة للجهاز المناعي، مثل الليمون عن طريق عصرة على المناطق المصابة، لقتل البكتيريا المحاطه بها، ثم شطفه بالماء.

كما يمكن استخدام قشور الفواكه في تحضير بخار طبيعي لاستنشاقه، والمساهمة في تهدئة الالتهابات والسعال المتواصل.

كما يساعد فرك الجسم بقشر الموز والبطيخ على تهدئة الطفح الجلدي.

العلاج الدوائيالعلاج الطبيعي
بخاخات الكورتيزونالأعشاب
مضادات الحساسيةالعسل
مراهم الطفح الجلديالفواكه
أدوية الربوالخضروات

أكلات تزيد من الحساسية

تؤدي بعض الأكلات إلى زيادة الحساسية في الجسم، وتهيج البشرة. لذلك عليك تجنب تلك الأطعمة والحفاظ على النظام الغذائي الموضع من قبل الطبيب المعالج، والذي يختلف من مريض لأخر. ولكن هناك بعض المأكولات الأكثر شيوعًا في رفع حساسية الجسم، ومنها:

  • الأسماك البحرية، مثل الجمبري، السلطعون.
  • مشتقات الألبان من: جبن، حليب، زبادي، زبدة،وسمن.
  • زبدة فول السوداني.
  • فول الصويا.
  • المكسرات بأنواعها.
  • البيض.

نصائح للتخفيف من أعراض الحساسية

نصائح لتخفيف أعراض الحساسية

هناك عدد من النصائح النافعة، والتي تساعد على تجنب التعرض لهجمات التحسس الفجائية، والتي تعتمد على بعض:

العادات اليومية

والتي تتمثل في:

  • غسل الأيدي بالماء والصابون الخالي من العطور
  • تجنب الخروج في الطقس المثير للغبار.
  • تجنب السير بجانب الحدائق المليئة بالأزهار.
  • عدم لمس الأنف.
  • ارتداء الكمامة الطبية، خلال فصل الربيع.
  • الابتعاد عن الحيوانات الأليفة.
  • تبديل الأغطية والمفروشات باستمرار.

التغذية

ويكون ذلك من خلال تناول الأطعمة الاورجانيك التي لا تعتمد في زراعتها على المبيدات الكيماوية، والغنية بالفيتامينات والمعادن اللازمة لتقوية الجهاز المناعي، مثل:

  • البطاطا
  • البروكلي
  • البصل
  • الطماطم
  • الجزر
  • الخضروات الورقية

المشروبات

عليك الالتزام بشرب المشروبات الدافئة من الأعشاب الطبيعية، المهدئة للجهاز التنفسي مثل: الينسون، النعناع، والزنججبيل بالليمون. بالإضافة إلى العصائر الغنية بفيتامين C,E ومضادات الأكسدة مثل:

  • البرتقال
  • الشاي الأخضر
  • الليمون
  • التفاح

الإسعافات الأولية للحساسية المفرطة

عند التعرض لصدمة الحساسية عليك التوجه السريع للمشفى لإجراء الإسعافات الأولية، والتي تعمل على خفض الفرط التحسسي، الذي قد يعرض الحياة للخطر. وتكون الأعراض الظاهرة لتلك الحالة:

  • تورم في الجسم والوجة
  • صعوبة التنفس
  • عدم القدرة على الكلام.
  • آلام المعدة والقيء المستمر.
  • فقدان الوعي.

لذلك يكون هناك ضرورة للعلاج الفوري عن طريق تلقي حقنة أدرينالين بنسبة تناسب حجم المريض وعمره، مخصصة للمصابين الطفح الجلدي التحسسي. مع الملاحظة لمدة 24 من قبل الأطباء. وقد أشارت وزارة الصحة السعودية إلى تجنب عدد من المحاذير عند تلقي الأسعافات الأولية، وهي:

  • الكشف الأولي لمعرفة سبب الإصابة.
  • عدم اخذ الحقنة في الوريد، الأيدي، أو الفخذ الخارجي، بل تأخذ في منطقة منتصف الفخذ.
  • عدم الحركة عند تلقي الإسعافات.
  • استخدام حقنة المرة الواحدة، والتخلص منها فورًا.
  • لا تأخذ الجرعة على فترات، بل لمرة واحدة فقط.

إجابات قد تهمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *